دورة أمسك محرض- بالمحلة الكبري

دورة أمسك محرض

1.   ما الهدف الإستراتيجي للمشروع؟

إيجاد ثقافة اعتدال تؤدي إلى قبول الآخر ، والتعايش والتفاعل معه دون حساسيات أو استعلاء أو رفض أو تعصب؛ وذلك ليعمل هؤلاء من سائر الأديان والمذاهب والطوائف على إنماء هذه الثقافة ونشرها في ربوع مصر المحروسة.

2.   من أين جاءت فكرة المشروع؟ (السبب)

 لمعالجة قصور المجتمع المصري والقوي السياسية فى التعامل مع تحدي الاختلاف والتنوع المجتمعي،وأيضاً من معرفتنا بمخططات التفتيت والانشقاق والتناحر التي يعدها أعداء هذه الأمة المعروفون؛ لتدمير كل مقومات الوحدة أو التأليف والتفاهم بين أبناء مصر  لتحقيق أمن ومصالح جهات غريبة عن المنطقة.

3.   لماذا نحتاج المشروع الآن؟ (التوقيت)

نحتاج المشروع الآن لتنفيس الاحتقان الذي تحياه الساحة الاجتماعية والسياسية المصرية ، وما يجري لإشغالنا  عن قضايانا الرئيسة .

4.   ما هو هدف المشروع الكلي؟

تغيير تفكير جيل من الشباب و الأساتذة والمهنيين والدعاة من التعصب إلى التسامح، وتكوين شبكة اتصالات وتعاون بينهم؛ ليتعاونوا فيما بعد من خلال مراكزهم، ومجالاتهم على إخراج مصر من حالة الاستقطاب و التأزيم و الانفجارات الداخلية إلي بر الاستقرار والتسامح

5.   كيف سيصب المشروع في خدمة الإستراتيجية العامة للمجتمع أو الدولة؟  ( العلاقة)

إنّ إستراتيجية النهوض بمصر وإعادة الفاعلية إليها لا يمكن أن تتحقق في ظل تفرق المجتمع وتعاديه، وتصارعه لبعضه البعض مما يبدد طاقاته، فنبذ عوامل الفرقة والفتنة وإشاعة ثقافة الاعتدال والتعايش شرط مسبق لنجاح أي إستراتيجية للإصلاح والبعث والإحياء على مستوي مصر

6.   ما النتائج الملموسة والفوائد المتوقعة للبرنامج؟ (المخرجات)

بنهاية البرنامج يكون لدي المتدربين القدرة على

1-             امتلاك أدوات معرفية جديدة للتعامل مع تحدي الاختلاف والفرقة .

2-             القدرة على تفكيك الأفكار الطائفية والانقسامية

3-             القدرة على بناء ذاكرة منصفه تجاه الأخر

4-             القدرة على إطلاق مبادرات اجتماعية لمحاربة التحريض والتعصب

7- ما طبيعة البرنامج ؟؟

البرنامج مصمم لعالج تحدي التنوع والاختلاف فى مصر عبر مواد أكاديمية و تدريبية تفاعلية بين المتدرب والمدرب وفق عدد محدد من الساعات

8– مقررات البرنامج: 12 ساعة تدريبية

يقدم البرنامج: أ/ ياسر الغرباوي

طباعة