دراسات وأبحاث الحالة الشيعية في “إيران وأذربيجان وتركيا وأفغانستان” تأتى هذه الورقة ضمن سلسلة محاضرات تمت برعاية مركز التنوع للدراسات فى محاولة لفهم الحالة الشيعية بكافه أبعادها السوسيولوجية ، وسنركز فى هذه الورقة على الحالة الشيعية في أربع دول خارج العالم العربي هى: إيران وأذربيجان وتركيا وأفغانستان بوجه خاص بحكم وجود تركز ديمراغرفي شيعي كبير ونشط فيها، وكون هذه الدول حاضرة فى قلب الأحداث الجيواستراتيجية العالمية والإقليمية الجارية ،على وعد باستكمال دراسة باقى الدول ذات العلاقة بالظاهرة لاحقا بحول الله. قراءة المزيد
دراسات وأبحاث تنوع الهويات وأثره على التنمية في الوطن العربي “يجب أن يُبْنَى الحكم على الدولة على أساس كيف تعامل أقلياتها” غاندي (Commission on Human Rights 2000) يمثل التنوع الإثني الذي يُعبَر عنه في أدبيات كثيرة “بالتنوع الثقافي” ظاهرة كونية عامة، إذ أن 70%من دول العالم لا تزيد نسبة أكبر جماعاتها الإثنية عن 65% من السكان، فيما أن الدول التي تشكل جماعاتها الإثنية 90% من السكان لا تزيد نسبتها عن … قراءة المزيد
المحاضرات والندوات الافكار الانقسامية وتحدياتها لا توجد أمة على وجه الارض إلا وتشهد تحديات عبر اطوار نشوئها ونموها ، والامة العربية ليس استثناء، ومشكلة الافكار الانقسامية والتي يمكن تعريفها بانها منظومة الافكار التي تهدد الامن القومي إما كتهديد وجود بمعنى انها مطالب تقود لتجزئة الوطن وانقسامه او تهديد استقرار بديمومةالاحتقانات والانفجارات الاجتماعية مما يقود حتما لمشاكل في التنمية وعائد الرفاهية على المجتمع ككل. ورغم ان هذه المشاكل تواجه معظم المجتمعات ولكن بعضها امتلك القدرة على مواجهة هذه الافكار الانقسامية في حين ان البعض الآخر عاجز عن مواجهتها قراءة المزيد
تقارير ومقالات اهدموا القلاع! ياسر الغرباوي المشهد البائس المستبدون العرب سعوا إلى تفتيت مكونات المجتمع إلى فسيسفاء عرقية وأيديولوجية ومذهبية وفكرية يصارع بعضها بعضا، عبر دعاوى التخوين والعماله وإنتهاءً بالاشتباك الحاد والتصفية الجسدية؛ وهذا مكّن المستبدين من إطالة أمد أنظمتهم الفاسدة في حكم البلاد والعباد؛ من خلال نقل اهتمام الجماهير والكيانات السياسية والإجتماعية من خانة مقاومة الاستبداد، ونشر الحرية، وتحقيق العدالة، إلى ناحية القضايا … قراءة المزيد
تقارير ومقالات التشيع أحادي الجانب شُغل الرأي العام العربي والإسلامي بالجدال الساخن بين من يعتبر الظاهرة الشيعية خطراً ينبغي التصدي له والوقوف في وجهه، وبين من ينفي هذه الخطورة ويعتبرها ضرباً من الخيال والوهم. وكلا الطرفين تعامل مع الظاهرة الشيعية بسياسة ردات الفعل والانفعال بالأحداث والوقائع الجزئية دون الاستناد إلي إطار كلي حاكم يساعد في حسن الفهم الحقيقي للظاهرة بكامل أبعادها النفسية والجغرافية والتاريخية والفلسفية والسياسية. فالتعامل بفلسفة البعد الواحد مع الظاهرة الطائفية العراقية وبسياسة ردة الفعل غير العاقلة والمتشنجة وتجاهل بعد هام جداً طارىء على العراق .. وهو دور الإحتلال الأمريكي فى تأجيج الصراع الطائفي، نتج عنه كوراث حقيقة وأخطاء كارثية وقعت من الطرفين السنى /الشيعي على حد سواء، وتمثلت فى مشاهد دموية من قبيل القتل علي الهوية وتخريب المساجد والمراقد والحوز وتهجير الأحياء السكانية واستهداف التجمعاتالبشرية فى المناسبات الدينية وقتل الرموز الدينية .. فما هو الإطار الكلي اللازم لفهم الظاهرة الشيعية : قراءة المزيد