التدريب المقرر التدريبي “جذور التعصب في إقليم الشرق” بالتعاون بين مركز التنوع لفض النزاعات ومنتدي الشرق تم إطلاق البرنامج الأكاديمي التدريبي” جذور التعصب في إقليم الشرق” إذا تعد ظاهرة التعصب غير طارئة علي إقليم الشرق ، أو وليدة التو والساعة؛ وإنما بروزها ونشوؤها يسير بخطوات متلازمة مع تاريخ المنطقة ، فتعاملنا مع الظاهرة لابد أن ينطلق ابتداء من كونها ظاهرة إنسانية بجدارة، تكونت خلال حقب زمنية طويلة، وعبر طبقات سيسولوجية جغرافية وتاريخية ونفسية ودينية متشابكة، وتخضع في نشوئها وتكونها وانتشارها وتمددها لنفس القواعد الحاكمة للظواهر الإنسانية الأخرى، ومن ثم يهدف هذا المقرر إلى: قراءة المزيد
تقارير ومقالات ما قاله المقاتل لرفيقه محمد أبو الغيط جريدة الشروق الخميس 19 ديسمبر 2013 الشمس تشرق من الشرق.. البحر لونه أزرق.. الأفيال لا تطير.. النزاعات الأهلية تنتهي بتقسيم الدولة أو بمصالحة وطنية.. تلك حقائق الحياة التي لا تنتظر أحداً لاكتشافها من جديد، مش هنخترع يعني! في وقت يطلب فيه كل المستمعين أغنية “هما شعب وإحنا شعب”، نعود إلى تقديم ما لا يطلبه المستمعون، مع تجارب … قراءة المزيد
صدى الأحداث 5 خرافات لن تمنع الحرب الأهلية فى مصر الحرب الأهلية هي شرخ فى التماسك والتضامن الاجتماعي أو تبديد للسِّلْم الاجتماعي؛ حتى يصبح الجميع أعداءً، فيفقد الإنسان زمام ذاته ويصبح معها في حالة غير طبيعية ولا يدري ما يفعله؛ وينخرط في عنف جماعي أعمى، فالحرب الأهلية هى حالة من الهرج والمرج والعنف الجماعي بين مكونات المجتمع الواحد. قراءة المزيد
دراسات وأبحاث تحميل كتاب الهروب من الحرب الأهلية مصر نموذجاً يصدر قسم الدراسات والبحوث فى مركز التنوع لفض النزاعات قريبا كتابا جديداً بعنوان : الهروب من الحرب الأهلية -مصر نموذجاً- للباحث ياسر الغرباوي ، محتوي الكتاب يتشتمل الكتاب على أربعة محطات رئيسة تجمع بين الحماسة الفكرية المتدفقة، والمغامرات الأيديولوجية المُثيرة، وتجارب الأمم العاقلة، ومنجزات الأفراد الباهرة التى حققت تقدما فى بسط السلام والوفاق بين جنبات مجتمعاتها، ونجحت فى الخروج بالتجمعات الإنسانية من بر الشقاق إلى شاطىء الوئام والوفاق. ففصل الرحلة الأول هو ""الحروب الأهلية رؤية فى عالم الأفكار" مملوء بالسجالات الفكرية العميقة؛ قراءة المزيد
المحاضرات والندوات المآلات الإستراتيجية للنزاعات الانقسامية يقدم مركز التنوع لجمهوره الكريم نص محاضرة الخبير الاستراتيجي دكتور /جاسم سلطان والتى قدمها ضمن محاضرات مركز التنوع الشهرية المعينة بمعالجة تحدي التنوع والإختلاف فى الساحة العربية والإسلامية، ومما جاء فيها "وحدة الدين –رغم أهمية عامل الدين- ليست سببًا بحد ذاتها لإنهاء الانقسام، قد يمكن أن يصبح الدين عاملاً للتخفيف من الانقسام بشروط كموضوعية القرارات السياسية والاقتصادية والاجتماعية، ولكن الدين وحده لا يمكن أن ينهي الانقسام بين المسلم العربي والمسلم الكردي والأمازيغي والزنجي والعربي. يحدثنا بعض الناس في دارفور أن أحد أكبر قادة العمل المقاوم للحكومة كان هو نفسه قائد الدبّاببين في الجنوب يعني (أبو المجاهدين) في الجنوب، أي أنه كان بالنسبة لهم أبا الإسلام الحي المتيقظ في الخطوط الأمامية لدولة السودان الإسلامية، ولكنه الآن يقود الانقسام الموجود في دارفور. وقد قراءة المزيد