تقارير ومقالات اهدموا القلاع! ياسر الغرباوي المشهد البائس المستبدون العرب سعوا إلى تفتيت مكونات المجتمع إلى فسيسفاء عرقية وأيديولوجية ومذهبية وفكرية يصارع بعضها بعضا، عبر دعاوى التخوين والعماله وإنتهاءً بالاشتباك الحاد والتصفية الجسدية؛ وهذا مكّن المستبدين من إطالة أمد أنظمتهم الفاسدة في حكم البلاد والعباد؛ من خلال نقل اهتمام الجماهير والكيانات السياسية والإجتماعية من خانة مقاومة الاستبداد، ونشر الحرية، وتحقيق العدالة، إلى ناحية القضايا … قراءة المزيد
تقارير ومقالات بالفيديو.. جمال الغيطاني: يجب محاسبة التلفزيون المصري على تزييفه لأحداث ماسبيرو.. وما حدث يعد مشروع حرب أهلية أكد الكاتب والروائي جمال الغيطاني- رئيس تحرير أخبار الأدب السابق، أن التلفزيون المصري مارس تعتيمًا وتزييفًا لما حدث أمام ماسبيرو يجب أن يحاسب عليه، موضحًا أن قناة النيل للأخبار لعبت دورًا خطيرًا في التحريض على أحداث الاشتباكات بين المتظاهرين الأقباط وقوات الجيش أمام ماسبيرو مساء أمس الأول الأحد. وصرح الغيطاني، خلال لقاؤه في برنامج "مانشيت" على قناة "أون تي في" الفضائية: "هذا أسود أيام حياتي. لم أكن أتخيل أن أعيش حتى أرى ذلك.. ما حدث باختصار ليس صدامًا بين الأقباط والجيش.. إنه مشروع حرب أهلية". مضيفًا: هناك قوى اندست وسط الأقباط وقامت بالهجوم على الجيش وقتلت بعض أفراده، وفي كل الأحوال يجب التحرك لحل مشكلات الأقباط في مصر بشكل أسرع وأعمق، وعلى سبيل المثال، لماذا لا يتم الإسراع بإقرار قانون دور العبادة الموحد وعرضه على الأزهر والكنيسة قبل تنفيذه. وأشار الغيطاني، إلى أن التليفزيون لم يكتف بالتغطية السلبية والتحريضية للأحداث، ولكن عمل على نشر أعداد القتلى من الجيش فقط دون إلقاء الضوء على قتلى المتظاهرين، وبالتالي تعمدوا التعتيم عنهم كمسايرة لتغطيتهم التحريضية. وطالب بموقف حازم ضد المسؤولين الذين يتسببون في الفتنة الطائفية مثل محافظ أسوان. وحذر الغيطاني من الصدام بين الأقباط والمسلمين إذا لم تحل المشكلات الحالية المتعلقة ببناء الكنائس، مؤكداً أن الصدام إذا حدث لا قدر الله فسيكون الخراب بعينه .بالفيديو.. جمال الغيطاني: يجب محاسبة التلفزيون المصري على تزييفه لأحداث ماسبيرو.. وما حدث يعد مشروع حرب أهلية قراءة المزيد
دراسات وأبحاث الطائفية قبل وبعد الثورة المصرية في الحالة المصرية بدأت أولى النزوعات الطائفية ثقافيا وسياسيا مع محاولات الاحتلال الإنجليزي اللعب على وتر حماية الأقلية المسيحية في مصر، وما رافق ذلك من صعود الإحساس بالهوية القبطية، كسلالة باقية للفرعونية(1)، وذلك في العقدين الأولين من القرن الماضي، مع أخنوخ فارس وميخائيل عبد السيد صاحب جريدة مصر، وهو ما اتضح وزاد من أواره مقتل المحسن القبطي بطرس باشا غالي في 21 فبراير/ شباط 1910 على يد الطالب إبراهيم الورداني، بدافع سياسي وليس دينيا، حيث قتله بتهمة الخيانة بعد توقيعه على اتفاقية السودان سنة 1906 التي سمحت بالإدارة الإنجليزية للإقليم الجنوبي، ومشاركته في محاكمات دنشواي مندوبا عن وزارة الحقانية حينئذ! قراءة المزيد
دراسات وأبحاث هل يصحّ الحديث عن ملف قبطي في مصر؟ هل يصحّ الحديث عن ملف قبطي في مصر؟ هل يغير المشهد الطائفي وجه ثورة 25 يناير هل يغير المشهد الطائفي وجه ثورة 25 يناير دراسة بإشراف د. عزمي بشارة تتعرض الدراسة لواقع المواطنين المصريين الأقباط، وتطرح تساؤلاً حول ما إذا كان هناك ما يمكن وصفه بـ "المسألة القبطية" في مصر، وذلك في ضوء تطورين هامين: تصاعد الشعور بالغبن الطائفي لدى فئات واسعة من المواطنين المصريين الأقباط ، والثورة المصرية الكبرى وما يمكن أن تقوم به لإعادة صياغة العلاقة بين مسلمي مصر وأقباطها في إطار هوية وطنية مشتركة. كما تسعى الدراسة إلى التمييز بين ما هو فعلي وما هو غير واقعي ومبالغ فيه ضمن الطروحات المختلفة حول وضع المصريين الأقباط. قراءة المزيد
تقارير ومقالات خطر الفتنة في مصر الثورة إذا كانت هناك مؤامرة خارجية لخطف الثورات العربية المطالبة بالتغيير الديمقراطي، او تحويلها عن مسارها، فإن ما يجري في مصر حالياً هو التجسيد الحقيقي لها، ونحن هنا لا نتحدث عن الصدامات الدموية الطائفية التي وقعت امس بين مسلمين ومسيحيين في منطقة امبابة فقط، وانما ايضاً عن العديد من جوانب الثورة المضادة، ومحاولات تغذيتها بكل اسباب القوة، من داخل البلاد وخارجها. قراءة المزيد